كان هناك رجل كثير السفر للبحث عن متعة المحرمة، وقد أمهله الله عز وجل عله يتوب، إلا أنه تمادى في غيه و أسرف على نفسه، و نسي كل شيء، إلا البحث عن البغاء و الرذيلة ، دون الخوف من الله تعالى، وفي أحدى سفراته إلى ((بانكوك)) تعرف فيها على فتاة و تعلق بها و هام وصار يعاشرها معاشرة الزوج لزوجته،و كان لا يصبر على فرقاها ، ولا يحتمل غيابها، و لا يستغني عنها ، وترك كل شيء ، وطنه ،و أهله، وعمله و الأهم من ذلك ترك دينه ونسي خالقه فكان دائماً لا يطيق أن تغيب عنه لحظة واحدة.
و في أحد الأيام خرجت من عنده لتعود إليه بعد برهة، إلا أنها تأخرت عليه فطار صوبه، واحتار ماذا يفعل إن لم تعد؟ وكيف يقضي حياته ؟ وعاش ساعات حرجة يفكر فيها، ومرت ثواني ودقائق عليه و كأنها قرون ، ونشغل فكره ،وضاق صدره ، وازداد قلقه، وفجأة دخلت عليه، فانفجرت أساريره، وزال حزنه ، و استقبلها استقبالا يدل على حبه وولعه بهذه الساقطة، و أراد أن يعبر لها عن مقدار فرحته بقدومها فخر لها ساجداً ، ولكنه لم يقم بعدها ، ومات وهو ساجد لساقطة
نسأل الله العفية و السلامة
>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>منقول للعبرة<<<<<<<<<<<<<<<<<<<
و في أحد الأيام خرجت من عنده لتعود إليه بعد برهة، إلا أنها تأخرت عليه فطار صوبه، واحتار ماذا يفعل إن لم تعد؟ وكيف يقضي حياته ؟ وعاش ساعات حرجة يفكر فيها، ومرت ثواني ودقائق عليه و كأنها قرون ، ونشغل فكره ،وضاق صدره ، وازداد قلقه، وفجأة دخلت عليه، فانفجرت أساريره، وزال حزنه ، و استقبلها استقبالا يدل على حبه وولعه بهذه الساقطة، و أراد أن يعبر لها عن مقدار فرحته بقدومها فخر لها ساجداً ، ولكنه لم يقم بعدها ، ومات وهو ساجد لساقطة
نسأل الله العفية و السلامة
>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>منقول للعبرة<<<<<<<<<<<<<<<<<<<